أظهرت الأبحاث أن الدوافع الرئيسية للعنف ضد المرأة تشمل:
وترتبط بعض تلك العوامل بارتكاب الفرد للعنف وبعضها الآخر بالوقوع ضحية له، فيما يرتبط بعضها بالحالتين معاً.
مركز للاستشارات أو الصحة النفسية. تتوفر الاستشارة ومجموعات الدعم للنساء اللاتي في علاقات تتسم بسوء المعاملة في معظم المجتمعات.
وفي حين أن بعض النساء أكثر عرضة للخطر من غيرهن، يمكن أن يحدث العنف لأي امرأة في أي بلد - بغض النظر عن الثقافة أو الدين أو الوضع الاقتصادي.
استعيدي القوة والسيطرة من خلال العلاج النفسي المخصص للنساء اللاتي تعرضن لآثار العنف. اكتشفي الشفاء واستعيدي الثقة بالنفس من خلال جلسات مُصممة خصيصًا لتلبية احتياجاتك الفردية.
دور إيواء النساء أو مركز للدعم في مواجهة الأزمات. عادة ما توفر دور الإيواء ومراكز الدعم في مواجهة الأزمات مأوى في حالات الطوارئ على مدار الساعة، بالإضافة إلى المشورة بشأن المسائل القانونية وخدمات الدعم والدفاع.
يستخدم الطرف المسيء في العلاقة العاطفية التهديد والكلمات والسلوكيات الجارحة للسيطرة على الطرف الآخر.
تدني مستويات التعليم (ارتكاب العنف الجنسي والوقوع ضحية له)؛
دعم البلدان والشركاء لتنفيذ خطة العمل العالمية بشأن العنف ورصد التقدم المحرز، بوسائل منها الإمارات توثيق العبر المستخلصة.
تعرّض الطفل لإساءة المعاملة في السابق (ارتكاب العنف الجنسي والوقوع ضحية له)؛
يهدد بإخبار الأصدقاء أو العائلة أو الزملاء أو أفراد المجتمع بتوجهك الجنسي أو هويتك الجنسية
للتعرف على القانون الدولي للعنف ضد المرأة يمكنك قراءة المقال قانون العنف نور الامارات الدولي ضد المرأة
القلق أو عدم الرغبة في القيام بالأشياء التي كانت ممتعة سابقًا.
ويبرز إطار "احترام المرأة" أيضاً أن التدخلات الناجحة هي تلك التي تعطي الأولوية لسلامة المرأة؛ وتنطوي عناصرها الأساسية على تفنيد علاقات القوة غير المتكافئة بين الجنسين؛ وتتسم بطابع التشارك؛ وتعالج عوامل خطر متعددة بواسطة برامج مشتركة وتُستهل في مرحلة مبكرة من الحياة.